معلّقا على صورة تعود إلى 3 مارس من سنة 2016، والتي جمعت مستشاري حزب الحمامة بجماعة تيزنيت في أول لقاء مع الرييس بوغضن قبيل إعلان التحالف الثلاثي بالجماعة الحضرية لتيزنيت، قال إبراهيم إد القاضي، في تدوينة له بموقع التواصل الاجتماعي “لكل بداية نهاية يوم إعلان التحالف وليس الحلف .. لكن للاسف منطق الأغلبية العددية يطغى على مفهوم التدبير التشاركي … لكن رغم كل هذا وذلك يبقى قطاع التربية والرياضة الثقافة التي نتشرف بتدبيرها كفريق للأحرار بمعية بقية الفرقاء نقطة ضوء في مسار التدبير الجماعي الحالي بتيزنيت …”